قال الدكتور قسم السيد سيداحمد الخبير في الغضب التراكمي وعضو مجلس الصحافة والمطبوعات الاسبق ورئيس تحرير صحيفة الضؤ الاخضر انه بعد٣٥ عاما لاحظ اسم .. كان مالوف لديه..في قروبات يشرف عليها الأخ الاعلامي الكبير بالقاهرة المهندس صلاح غريبة..وهي الاستاذة ليلي ابوالقاسم حيث تذكر بعد كل هذه السنوات الاسم حيث كان هو عضوا بالمجلس القومي للصحافة والمطبوعات ورئيس تحرير جريدة الضؤ الاخضر التي كانت تصدر انذاك الي ان صودرت بالمرسوم الدستوري الاول لثورة الانقاذ عام 89 وقال ان الصحفية كانت فطاحلة الصحفيين.. حيث وافق علي تواجد الاستاذة كصحفية تحت الاختبار مع زميلة لها.. وطلب منهم البحث عن مدرب الفريق القومي انذاك الذي كان يمتنع عن الحديث للصحافة… وقال انه فوجيء بتحقيق مثير جدا تناقلته بقية الصحف…لذلك رسخ الاسم بذهنه.. وقال.. انه خاطبها عبر القروب للتاكد من انها هي ففوجىء بها انها مازالت تحتفظ ببطاقة جريدة الضوء الأخضر…هذا وتضم القاهرة اعداد كبيرة من الاعلاميين السودانيين.. منهم مجموعات بقروبات وسائط..
